من 30 يوليو 2025 إلى 1 أغسطس 2025، شاركتُ في دورة تدريبية مكثفة قصيرة الأجل لأهداف التنمية قبل انضمامي إلى الحزب في عام 2025، والتي نظمتها إدارة التنظيم في لجنة مقاطعة هونان التابعة للجنة الحزب لمدينة شنيانغ التابعة للحزب الشيوعي الصيني ومدرسة الحزب للجنة مقاطعة هونان التابعة للجنة الحزب لمدينة شنيانغ التابعة للحزب الشيوعي الصيني. إن سلسلة الدورات التدريبية لأهداف التنمية ليست مجرد تراكم للمعرفة، بل هي صقل أيديولوجي عميق ومعمودية روحية. إنني أدرك تمامًا أنه لكي تصبح عضوًا مؤهلًا في الحزب، عليك أن تتخذ النظرية كأساس والممارسة مفتاحًا، وأن تستمر في صقل مهاراتك الحزبية وقدرتك على العمل.
تعميق التسليح النظري وبناء أساس أيديولوجي متين. لقد فهمتُ من خلال نظريات الحزب المبتكرة التي تعلمتها بانتظام خلال التدريب أن بناء الحزب يبدأ بالثبات في الإيمان. سأصرّ على تحويل نتائج التعلم إلى وعي سياسي راسخ. عند مواجهة القضايا المعقدة، سأُرشد دائمًا بنظرية الحزب لضمان عدم تحيز العمل. فقط من خلال استيعاب هدف خدمة الشعب وترسيخه، يمكننا الصمود في وجه التحديات.

بناءً على التدريب العملي، طوّر مهاراتك العملية. يُركز التدريب على تطبيق ما تعلمته، واتخاذ القدوة، وإظهار هويتك، وتقديم مثال يُحتذى به في تجاوز الصعوبات، كأعضاء الحزب القدامى. لقد جعلتني دراسة دستور الحزب أفهم أن عضوية الحزب ليست مجرد هوية، بل مسؤولية جسيمة أيضًا. وخاصةً عندما زار الأمين العام شي جين بينغ لياونينغ، أكد على أن نهضة شمال شرق الصين في العصر الجديد يجب أن تتحلى بأجواء جديدة، ومسؤوليات جديدة، وأفعال جديدة، مما يضعنا أمام متطلبات أعلى.
التزم بدقة بالانضباط والقواعد، وحافظ دائمًا على الطبيعة الحقيقية للسياسة. من خلال دراسة دستور الحزب وقواعده، أعرف بشكل أفضل أين يكمن الخط السفلي. في المستقبل، مع وعي يوم دي ديه مي ومقاطعاتي الثلاث وجسدي، سألتزم بالمبادئ في الأشياء الصغيرة، والانضباط الذاتي الصارم عندما أكون وحدي، وأحافظ دائمًا على مصداقية الحزب بصورة نظيفة وصادقة. إن روح اللوائح المركزية الثمانية تشبه السيف الحاد، تقطع أغلال الشكلية والبيروقراطية. التاريخ هو أفضل كتاب مدرسي. كمدينة مهمة في القاعدة الصناعية القديمة في شمال شرق الصين، يحتوي تاريخ حزب شنيانغ على روح مسؤولية الابن الأكبر للجمهورية. هذا النوع من القوة للحفاظ على الإيمان في الشدائد هو الجين الأحمر الذي يحتاج أعضاء الحزب المعاصرون إلى وراثته أكثر من غيره.
باختصار، سأقوم بتحويل مكاسب التدريب إلى معتقدات وأقوم بتحويلها إلى أفعال، وأعزز شخصية الحزب في التعلم والتفكير والممارسة، وأزيد المواهب في عملي، وأسعى جاهدا لأن أصبح عضوا في الحزب الشيوعي قادرا على طمأنة الحزب وإرضاء الناس.











